اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الجُوْدِ الأَكْرَمِ، وَالنُّوْرِ الأَفْخَمِ، وَالعِزِّ الأَعْظَمِ،
المَبْعُوْثِ بِالقِيْلِ الأَقْوَمِ، مِنَّةِ اللهِ عَلَى كُلِّ فَصِيْحٍ وَأَعْجَمٍ
، قُطْبِ رَحَى النَّبِيِّينَ، وَنُقْطَةِ دَائِرَةِ المُرْسَلِينَ،
المُخَاطَبِ فِي الْكِتَابِ المَكْنُوْنِ: وَمَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِكَ بِمَجْنُوْنٍ وَإِنَّ لَكَ لأَجْراً غَيْرَ مَمْنُوْنٍ،
المَوْصُوْفِ بِقَوْلِكَ الكَرِيْمِ: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيْمٍ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلّم عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الأَوَّلِ فِي الإِيجَادِ وَالجُوْدِ وَالوُجُوْدِ،
الفَاتِحُ لِكُلِّ شَاهِدٍ حَضْرَتَيْ الشَّاهِدِ وَالمَشْهُوْدِ،
السِرِّ البَاطِنِ وَالنُّوْرِ الظَّاهِرِ الَّذِيْ هُوَ عَينُ المَقْصُوْدِ،
حَائِزِ قَصَبِ السَّبْقِ، فِي عَالَمِ الخَلْقِ،
المَخْصُوْصِ بِالأَوَّلِيَّةِ،
الرُّوْحِ الأَقْدَسِ العَلِيِّ، وَالنُّوْرِ الأَكْمَلِ البَهِيِّ،
القَائِمِ بِكَمَالِ العُبُوْدِيَّةِ فِي حَضْرَةِ المَعْبُوْدِ،
الرَّسُوْلِ الأَعْظَمِ وَالنَّبيِّ الأَكْرَمِ،
الوَليِّ المُقَرَّبِ المَسْعُوْدِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مُقَدَّمَةِ الْوُجُوْدِ الأَوَّلِ،
وَرُوْحِ الحَيَاةِ الأَفْضَلِ، وَنُوْرِ العِلْمِ الأَكْمَلِ،
وَبِسَاطِ الرَّحمَةِ فِيْ الأَزَلِ،
وَسمَاءِ الخَلْقِ الأَجَلِّ، السَّابِقِ بِالرُّوْحِ وَالفَضْلِ،
وَالخَاتَمِ بِالصُّوْرَةِ وَالبَعْثِ،
وَالنُّوْرِ بِالهِدَايَةِ وَالبَيَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الوَسِيْلَةِ العُظْمَى،
وَالفَضِيْلَةِ الكُبرَى،
وَالحَبِيْبِ الأَدْنَى، وَالوَليِّ المَوْلىَ، وَالصَفِيِّ المُصْطَفَى، وَالنَّبيِّ المجتَبَى،
عَرْشِ اسْتِوَاءِ تجَلِّيَاتِكَ، وَكُنْهِ هُوِيَّةِ تَنَزُّلاَتِكَ، النُّوْرِ الأَزْهَرِ وَالسِّرِّ الأَبْهَرِ،
وَالفَرْدِ الجَامِعِ، وَالوِتْرِ الوَاسِعِ.