هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الطيب




عدد الرسائل : 41
تاريخ التسجيل : 06/01/2008

قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم Empty
مُساهمةموضوع: قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم   قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم I_icon_minitimeالأحد فبراير 10, 2008 3:36 pm

قائمة بالمصطلحات الصوفية
الواردة في كتاب الحكم
العبد:
يطلق على المخلوق للعبادة،
كما يطلق على مملوك الرقبة بطريق شرعي
.
العابد (ج. عباد):
من غلب عليه العملكان عابدا. فالعابد مشغول بخدمة الله تعالى.
الأدب:
رياضة النفس ومحاسن الأخلاق، وهو أربعة أنواع: أدب الشريعة,
و أدب الخدمة، و أدب الحق، و أدب الحقيقة وهو جماع كل خير.
العدم:
انعدام الوجود.
الغير (ج. الأغيار):
جمع غيرة بكسرة الغين، وهي الخصطة المغيرة للحال، وتقلب الزمان بأهله.
الأحدية:
المبالغة في الوحدة والإيحاد مصدر أوحد الشيء إذا صار واحدا
.
الأقدار (م. القدر):
خروج الممكنات من العدم إلى الوجود واحد بعد واحد مطابقا للقضاء.
الآخرة:
مقابل الدنيا.
الأكوان (م. كون):
اسم لما حدث دفعة كانقلاب الماء هواء. وقيل حصول الصورة في المادة بعد أن لم تكن حاصلة فيها.
وعند أهل التحقيق الكون عبارة عن وجود العالم من حيث هو عالم لا من حيث هو حق.
العالم (ج. العوالم):
كل ما سوى الله من الموجودات. فهناك عالم الأجسام وعالم الأرواح
عالم االغيب:
عالم الملكوت وهو يقابل عالم الشهادة.
عالم الجبروت:
هو عالم الأسماء والصفات الإلهية، وهو عالم العرش.
وهو أيضا البحر المحيط الذي تدفق منه الحس والمعنى.
عالم الملكوت:
هو عالمالأرواح والروحانيات،
وهو باطن الملكالظاهر. هو ما بطن فيها من أسرار المعاني.
عالم المُلك:
عالم الأجسام والجسمانيات وهو ما يوجد بعد الأمر بمادة واحدة. وهو ما ظهر من حسن الكائنات.
عالم االشهادة:
وهو عالم الملك.
العمل (ج. الأعمال):
الإخلاص في النية وبلوغ الوسع في المحاولة بحسب علم العامل وأحكامه.
والأعمال هي الاضطراب في العمل، و هو أبلغ من العمل.
الآماد (م. الأمد):
الغايات. والأمد والأبد متقاربان لكن الأبد عبارة عن مدة الزمان التي لا حد لها ولا تتقيد.
والأمد مدة لها حد مجهول إذا أطلق.
الأمر (ج. أمور–أوامر):
هو قول القائل لمن دونه إفعل.
النفس (ج. النفوس):
ترويح القلب بلطائف الغيوب وهو للمحب الأنس بالمحبوب.
النور (ج. الأنوار):
اسم من الأسماء الله تعالى وهو تجليه باسمه الظاهر، أعني الوجود الظاهر في صور الأكوان كلها.
والأنورعبارة عما ظهر من كثائف التجليات.
العقل (ج. العقول):
هو نور يميز به بين النافع والضار ويحجز صاحبه عن ارتكاب الأوزار،
أو نور روحاني تدرك به النفوس العلوم الضرورية والنظرية.
العارف (ج. العارفون):
هم الذين شغلهم الله تعالى بمحبته.
السبب (ج. الأسباب):
اسم لما يتوصل به إلى المقصود، وفي الشريعة عبارة عما يكون طريقا للوصول إلى الحكم غير مؤثر فيه.
السر (ج. الأسرار):
هو ما يخص كل شيء من الحق عند التوجه الإيجادي إليه. وهو عبارة عن محل تجليات الأسرار الجبروتية.
الأثر (ج. الآثار):
له ثلاث معادن: الأول بمعنى النتيجة، وهو الحاصل من الشيء، والثاني بمعنى علامة،
والثالث بمعنى الجزء. والآثار هي اللوازم المعللة بالشيء.
الأوصاف
: جمع وصف وهو ذكر الشيء بحليته ونعته حقا وجمعها أوصاف
ومنها الأوصاف البشرية للناس والأوصاف الإلهية لله وأوصاف الربوبية للرب وأوصاف العبودية للعباد.
عين القلب:
البصيرة.
عين اليقين:
لأرباب الوجدان من أهل الاستشراف على العيان. وهو ما أعطته المشاهدة.
البقاء:
هو الرجوع إلى شهود الأثر بعد الغيبة عنه أو شهود الحس بعد الغيبة عنه بشهود المعنى لكنه يراه قائما بالله ونورا من أنوار تجلياته.
البركة (ج. البركات):
ثبوت الخير الإلهي في الشيء.
البصر (ج. الأبصار):
هي القوة المودعة في العصبتين المحوفتين يرى بها حقائق الأشياء وتدرك بها الأضواء والألوان والأشكال.
البشرية: من البشر وهو يعبر عن الإنسان والناس. وهي مقابل الألوهية
.
البشرى (ج. البشائر):
إظهار غيب المسرة بالقول. والبشارة كل خير صدق تتغير به بشرة الوجه،
ويستعمل في الخير وهو الأغلب.
البسط:
في مقام القلب بمثابة الرجاء في مقام النفس (ويقابله القبض).
الباطل:
ما سوى الحق، وهو العدم إذ لا وجود في الحقيقة إلا للحق.
الباطن (ج. البواطن):
مقابل الظاهر.
البر:
بالفتح خلاف البحر، وتصور منه التوسع فاشتق منه البر بالكسر أي التوسع في فعل الخير.
البعد:
أوله البعد عن التوفيق ثم البعد عن سلوك الطريق ثم البعد عن التحقيق.
البرهان (ج. براهين):
هو القياس المؤلف من اليقينيات سواء كانت ابتداء وهي الضروريات أو بواسطة وهي النظريات وهو بيان الحجة.
الدليل (ج. أدلة):
هو الذي يلزم من العلم به العلم بشيء آخر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطيب




عدد الرسائل : 41
تاريخ التسجيل : 06/01/2008

قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم   قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم I_icon_minitimeالأحد فبراير 10, 2008 3:37 pm

الضمير (ج. الضمائر):
ما ينطوي عليه القلب ويدق الوقوف عليه، وقد تسمى القوة التي يحفظ بها ذلك الضمير.
الذات:
الحق جل جلاله ذات وصفات في الأزل وفي الأبد.
الذوق (ج. أذواق):
هو أول درجات شهود الحق بالحق.
الذكر (ج. أذكار):
وهو ينصرف لذكر اللسان وهو ركن قوي في طريق الوصول
وهو منشور الولاية،
فمن ألهم الذكر فقد أعطى المنشور ومن سلب الذكر فقد عزل.
الذلة:
والذل بالضم، ماكان عن قهر،
وبالكسر ما كان عن تصعب بغير قهر.
الذهول:
شغل يورث حزنا أو نسيانا.
الدنيا:
مقابل الآخرة.
الفضاء:
المكان الواسع، ومنه أفضى بيده.
الفناء:
وهو ينصرف للفناء في الذات
وحقيقته محو الرسوم والأشكال بشهود الكبير المتعال،
فهو محو واضمحلال وذهاب عنك وزوال.
وهو كذلك سقوط الأوصاف المذمومة.
وهو فناءان: أحدهما بكثرة الرياضة،
والثاني عدم الإحساس بعالم الملك والملكوت
والاستغراق في عظمة الباري ومشاهدة الحق.
الفقير (ج. الفقراء):
المعتصم بالفقر وهو على ثلاثة أشياء صيانة فقره،
وحفظ سره، وإقامة دينه.
الفقر:
هو نفض اليد من الدنيا وصيانة القلب من إظهار الشكوى.
وهو عبارة عن فقد ما يحتاج إليه.
وقال الصوفية هو الأنس بالمعدوم والوحشة بالمعلوم.
الفرق:
الأول هو الاحتجاب بالخلق عن الحق وبقاء رسوم الخليقة بحالها.
والثاني هو شهود قيام الخلق بالحق.
الفتح (ج. الفتوح):
كل ما يفتح على العبد من الله تعالى
بعد ما كان مغلقا عليه من النعم الظاهرة والباطنة
كالأرزاق والعبادة والعلوم والمعارف والمكاشفات وغير ذلك.
الفكرة:
قوة مطرقة للعلم إلى المعلوم طلبا للوصول إلى حقيقته.
الغفلة:
متابعة النفس على ما تشتهيه.
وقال سهل التستري هي إبطال الوقت بالبطالة.
وقيل الغفلة عن الشيء هي أن لا تخطر ذلك بباله.
الغَنيِّ:
الملك التام فالغنى بالذات ليس إلا الحق تعالى إذا له ذات كل شيء.
والغنى من العباد استغنى بالحق عن كل ما سواه.
الغيب:
وهو مكنون ومصون: وهو السر الذاتي وكنهه الذي لايعرفه إلا هو،
ولهذا كان مصونا عن الأغيار ومكنونا عن العقول والأبصار.
الغيبة:
غيبة القلب عن علم ما يجري من أحوال الخلق
بل من أحوال نفسه بما يرد عليه من الحق
إذا عظم الوارد واستوى عليه سلطان الحقيقة.
الغنى:
حصول ما ينافي الضر وصفة النقص، ونقيضه الحاجة.
الحادث:
ما يكون مسبوقا بالعدم ويسمى حدوثا زمانيا،
وقد يعبر عن الحدوث بالخاصة إلى الغير ويسمى حدوثا ذاتيا.
الحضرة (ج. حضرات):
حضرة الغيب المطلق.
حضرة قدسية:
حضور الرب بالبصيرة وهو حضور مقدس.
الحال (ج. أحوال):
ما يرد على القلب بمحض الموهبة من غير تعمل واجتلاب،
فإذا دام وصار ملكا يسمى مقاما.
الحقيقة (ج. حقائق):
شهود الحق في تجليات المظاهر وهي لتزين السرائر.
الحق:
اسم من أسمائه تعالى.
حق اليقين:
هوشهود الحق حقيقة في مقام عين الجمع الأحدية.
الحجاب (ج. حجب):
انطباع الصور الكونية في القلب المانعة لقبول تجلي الحق.
الهمة:
توجه القلب وقصده بجمع قواه الروحانية
إلى جانب الحق لحصول الكمال له أو لغيره.
الحضور:
وهو حضور القلب عند الحق بعد الغيبة.
العبادة:
هو فعل المكلف على خلاف هوى نفسه تعظيما لربه.
العبارة (ج. عبارات):
هو النظم المعنوي المسوق له الكلام.
الإذن:
في الشرع هو فك الحجز وإطلاق التصرف لما كان ممنوع شرعا.
الإفتقار:
من الفقر، وهو الاحتياج إلى الله والاعتماد عليه.
الإحسان:
هو التحقق بالعبودية على مشاهد حضرة ربوبيته بنور البصيرة،
أي وؤية الحق موصوفا بصفاته بعين صفته.
الإيجاد:
أي إيجاد الشيء وهو خلقه وإبداعه.
الاختيار:
طلب ما فعله خير.
العلة (ج. علل):
عبارة عن بقاء حفظ العبد في عمل أو حال أو مقام أوبقاء رسم له وصفة.
علم اليقين:

ما أعطاه الدليل بتصور الأمور على ما هو عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قائمة بالمصطلحات الصوفية الواردة في كتاب الحكم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب الألف وهو كتاب الأحدية
» العهد عند الصوفية
» من الحكم العطــائيـــة
» كتاب الجلالة وهو كلمة الله
» من كتاب النفحة المحــــمدية لســيدي ســـلامة الراضـــي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: مجموعة الحوار :: ركن المقالات و النصوص-
انتقل الى: